- إلى أي مدى يمكن أن تؤدي اللامركزية في التعليم إلى تحسين جودة التعليم (مهارات التفكير الإبداعي والنقدي، وجودة الكتب والمناهج، والبنية التحتية في المدارس، وإدارة المدارس، وما إلى ذلك)؟
- ما هي أشكال اللامركزية في التعليم الأكثر ملائمة لمصر؟
- ما هو الدور الذي ستعطيه اللامركزية للقطاع الخاص والمجتمع المدني؟
خلفية عن الموضوع:
على الرغم من الإجماع العام على سوء نوعية التعليم في مصر، لا يوجد خطاب عام حول جذور المشكلة. بالإضافة إلى ذلك، فإن رداءة معظم نظام التعليم الحكومي، والاعتماد الواسع النطاق على الدروس الخصوصية لتكملة هذا النظام، يسهمان أيضًا في ارتفاع مستوى عدم المساواة الاقتصادية في مصر، مما يثير المخاوف بشأن العدالة الاجتماعية.
من أجل إثارة وتشكيل نقاش عام حول التعليم الأساسي وإظهار دعوة المجتمع لإصلاحه، يقوم المركز الأوروبي للدراسات الاقتصادية بتنفيذ مشروع يدرس المشاكل الهيكلية في نظام التعليم الأساسي في مصر ويقدم نظرة ثاقبة عالية الجودة حول التكاليف الاقتصادية لوضعه الحالي. وسيتم نشر نتائج البحث من خلال طاولات مستديرة رفيعة المستوى ومن خلال قنوات التواصل الاجتماعي التقليدية والجديدة.
One of the main shortcomings in our pre-university education system, its outputs and deliverables, is its high degree of centralization. Centralization and decentralization are best conceived as two opposite points on a continuum, where centralization refers to the concentration of power at the top level of the organization and decentralization refers to the extent decisions are taken at lower levels. The question usually is not whether to centralize or to decentralize, but rather the degree of going one way or the other.