تبين هذه الدراسة كيف أن الزواج والعادات الثقافية لا تزال تلعب دورا رئيسيا فى تحديد حركة المرأة ونواتج تشغيلها والعلاقات البينية بين هذين المتغيرين. حيث لا يزال الزواج يلعب دوار تقييديا يحول دون التمكين الاقتصادي للمرأة المصرية، ومن تأتي الحاجة إلى ضرورة الاستثمار بصورة فى مؤسسة الزواج والمنظور الأسرى لعمل الأناث.